كولوجيا الإنسان - إيكولوجيا الطبيعة.. استراتيجية العقل
الإيكولوجيا ecology مصطلح علمي إغريقي الأصلي يتألف من مقطعين: oicos المسكن أو الموطن، وlogos العلم. وهي علم يهتم بدراسة الإنسان لبيته الخاص. أول استخدام لهذا المصطلح ظهر في القرن التاسع عشر، عندما بدأت دراسة العلاقة المتبادلة بين المجتمع الحيوانباتي والكائنات الحية والوسط المحيط. وتدريجياً فُهم ارتباط هذا بالإنسان ونمط حياته، وفُهم أن مصيره غير منفصل عن الطبيعة المحيطة التي يكوِّن جزءاً منها.. rtlch.
كوَّن الإنسان من خلال حياته العملية ونشاطه الإنتاجي علاقة وشيجة وتأثيراً متبادلاً مع الطبيعة، رغم التناقض غير المألوف والمدهش، الذي أصبحنا نتفهمه اليوم، ونفهم التأثير العكسي (رد الفعل الانعكاسي) الناجم عن حال الطبيعة المتدهورة على الحياة والإنسان والمجتمع. وقد أصبح هذا بأكمله مادة لدراسة تخصصية ظهرت وتطورت في النهاية كعلم موازٍ يُعرف الآن بعلم (إيكولوجيا الإنسان).
لقد سعى الإنسان منذ بدء وجوده على الأرض للارتقاء، وقطع مراحل صعبة وشاقة واجهته في الطبيعة. وقد مكَّنه اكتشافه للنار من اجتياز حقبة العصر الجليدي، ودجَّن الحيوانات، وزرع القمح والغلال. وعلى نحو تدريجي أصبح كوكب الأرض كله مسرحاً لفعالياته وأنشطته الحيوية. وتحقق حلمه بالانعتاق من جاذبية الأرض، فحلـَّق في الفضاء الرحب سابراً أغواره ومكتشفاً أسراره.
عمل الإنسان بدأب لاكتشاف الطبيعة وقهرها وإخضاعها لمشيئته. وحقق عاماً إثر عام إنجازات جديدة، فكان النجاح حليفه حسب زعمه. وباضطراد نما تعلق الإنسان وارتباطه بالطبيعة التي استمد منها القوة، التي مكنته من تذليل الصعاب عبر مسيرة تطوره الطويلة.
استطاع الإنسان إخضاع بعض جوانب الطبيعة لرغباته وأهوائه على حساب بعض قواها الخفية. وهو اليوم غير قادر بالمطلق على التخلي عن استخدام تلك القوى (مصادر الطاقة من نفط وفحم وغاز وغيرها) لأن ذلك يعني انهيار الحضارة البشرية وعودة الإنسان إلى العصر الجليدي من جديد.
إنه ديالكتيك الحياة، إذ إن الانتصار في حد ذاته هزيمة واندحار. هكذا كان، وهكذا سيكون على الدوام. إنه التناقض الذي يمكن حله اليوم من خلال علم إيكولوجيا الإنسان، أي من خلال العلم الذي يدرس سلوك الإنسان وشروط حياته المتبادلة مع البيئة وتأثيراته عليها، والذي يوضِّح الحدود الحدية الخطيرة والموانع الحيوية الضرورية لضمان استمرارية ازدهار الحضارة وتطور المجتمع.
وإيكولوجيا الإنسان علم واسع ولد بعد الثورة العلمية التقنية، وهو يهتم بموضوعات التمدن والسكان، ويدرس شروط حياة الناس في مناطق وأقاليم محددة. لكن، مما لا شك فيه، أن دراسة المشاكل الإيكولوجية الإقليمية على نحو منفرد لا تكفي، وهي غير مجدية. فالظروف الراهنة تستوجب دراسة كلية شاملة للطبقة الحيوية (البيوسفير) كوحدة متكاملة متبادلة التأثير. وقد ظهرت في أواخر القرن العشرين مصطلحات علمية جديدة مثل استراتيجية الطبيعة - استراتيجية العقل، وهي تقتضي رؤية العالم ككل متكامل إن في وجوده أو في تطوره، وبمنظور عام واعٍ ودقيق للمعضلات البيئية العالمية ولمكان الإنسان ودوره الهام الفاعل في عملية شمولية كونية عظيمة، عملية تكوّن العالم المحيط بنا وحياته.
إن فهمنا وإدراكنا لهذه العملية المعقدة والمتكاملة، ومعرفتنا بأن الحياة جزء لا يتجزأ من تكوّن المادة الذاتي، يدفع إلى المقدمة موضوع إيكولوجيا الإنسان كحقيقة ومرحلة لازمة لتحقق الاستراتيجية العامة لتطور الطبيعة. ومن هنا ندرك أيضاً أن عقلانية استراتيجية العقل هي مرحلة حقيقية أكيدة، وهي إحدى أطوار العملية العامة المميزة لتطور المادة الذاتي.
ولهذا ظهرت حديثاً الأهمية الفائقة لدراسة موضوعات الإيكولوجيا الكونية التي تتناول واقع الإنسان العاقل والمعضلات الإنسانية.
تتطلب المشاكل الكونية طرق بحث خاصة لدراسة طبقة البيوسفير لا ككائن حي متفرد بذاته، وإنما على أنه جزء رئيس لا ينفصل أبداً عن إيكولوجيا الإنسان العالمية.
تظهر آثار هذه الموضوعات في أنشطة حركات السلم والبيئة العالمية وفي فعاليات الحركات المناهضة للعولمة والحروب الاستعمارية الحديثة، التي تُقحم في الوسط المحيط كماً هائلاً من المخلفات الإنتروبوجينية المتنوعة والخطيرة على الحياة والبيوسفير وتطور المجتمعات.
تتيح التقنيات الحديثة دراسة حالة الغلاف الجوي المحيط وتقويم نتائج ما تخلفه الحروب الكلاسيكية وغير الكلاسيكية من مركبات ضارة مهاجرة إليه، وباستطاعتها تحديد بعض النهايات المتردية القصوى والحدية المؤثرة على استمرارية الحياة البشرية الطبيعية، وهي تزودنا بطرق لمنع ذلك، وتقدم سيناريوهات مختلفة لتطور المجتمع تحتاج إلى اتفاقات وتعاون دولي مشترك للوصول إلى حلول توافقية للخروج من الوضعيات البيئية الحرجة والحالات الإيكولوجية المعقدة.
إن كوكب الأرض يدخل إلى مرحلة جديدة من تاريخه، وهو يحتاج إلى عقل جماعي وإرادة كوكبية جماعية وتعاضد وتوجيه للقوى للحؤول دون تفاقم المعضلات وحدوث الكارثة ولاكتشاف آفاق التطور المستقبلي من خلال منظور شمولي ورؤية العالم ككل متكامل.
إن لعامل الزمن الدور الحاسم، فاكتشاف المخاطر مسبقاً أو التنبؤ بها يتيحان إمكان وضع الحلول العقلانية العملية والفعلية لها. وبمقدار ما يكون هذا الكشف مبكراً يقل القلق على مستقبل حياتنا.
علم البيئة او الايكولوجيا :
هي دراسة التفاعلات بين الكائنات الحية ومحيطها,البيئة واحدة من العلوم الطبيعية,يأتي مصطلح البيئة من الكلمة اليونانية, << oikos >( المسكن ،البيئة), وlogos,علم ، معرفة, البيئة,هي علم المسكن ،اكتشفت من طرف العالم البيولوجي الألماني ارنست هايكل ، بالرغم من أن هنري ديفيد ثورو استخدمها منذ 1852 ،ويبدو انه استعملها لأول مرة في الفرنسية سنة 1874,في كتابه التشكيل العام للكائنات الحية,هايكل ذكر هذه المصطلحات. ...البيئة ،علم العلاقات بين الكائنات الحية مع العالم المحيط بها (محيطها),أي بمعنى (مفهوم شامل) علم شروط الوجود (الحياة).رلار كان مفهوم البيئة موضع الاستعمال في فرنسا من طرف الجغرافيون لمدرسة علم الأحداث الجغرافية(الحقائق الجغرافية),خصوصا بول فيدال من بلاشي,الذي تابع عدا ذلك العمل الألماني خصوصا بعد عام1871,لاسيما فرايدريك راتزل, كانت الوقائع(الأحداث الجغرافية) مقر تعاون بين الجغرافيين وعلماء النبات أمثال غاسطون و بونيي,لكن,التوجيه ألماركي الجديد المتخذ في فرنسا في ذلك الوقت تطور المفهوم أكثر عند الانكلوسكسون. تحدد البيئة بدقة موضوع الدراسة المشار أعلاه,هناك مجموعتان متميزة,منها تجمع الكائنات الحية( (biocénose,والمحيط الفيزيائي(biotope),كلها تشكل النظام البيئي(الايكولوجي), تدرس البيئة تدفقات الطاقة والمادة(الشبكات الغذائية)التي تتوزع في نظام بيئي(كلمة اكتشفها تنسلي),تشير البيئة إلى مجموعة متجانسة محلية,غابة,مروج,بركة,مسكن محلي.
[عدل] الجغرافيا النباتية و الكسندر فون هومبلفلبافت
قررت الدول البحرية الكبرى كبريطانيا ، اسبانيا و البرتغال استكشاف العالم في أواخر الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر و دلك لتطاتلاوير اللاتلتاتجارة البحرية مع الدول الأخرى، و استكشاف الموارد الطبيعية ، ففي القرن الثامن عشر حدد 20الف نوع بلالالمن النباتات أما في القرن التاسع عشر فحدد 40 ألف نوع، الاو في اليوم الحلي فهياتات 400 ألف نوع .لبا تلاتالالابابغل و من أهم العلماء : المسالالبتكشف الألماني الكسندر فون هومبولت ، و هذا الأخير.تنسب إللتاتيه أول دراسة فعلية للتفاعلات الموجودة بين الكائنات الحية تباتبارتو بيئتها ، و علاقة النباتات و المناخ المعاش فيه.لاتلا في سنة 1840، بين عدد كبير متلاتان النباتات، كما سعى إلى شرح التوزيع الجغرافي لها مستندا إلى المعطيات الجيولوجية .و له مؤلف شهير فبلافغاتحت عنوان – التجربة على جغرافية النباتات .(1850) مفهوم تجمع الكائنات لاتلاالحية عند شارلاتللايلبالايلىلاؤبلاى داروين و الفريد ولآس :لبتاتلا خلال عام 1850، نشر عدد كبير من كتاب شارل دارتتلتوين الذي يتناول أصل النباتات ( الأنواع ) ، فانتعغفلبلالبعافغقل الامن اقيبياناتتات إحصائية للأنواع إلى بيانات تطورية. الفريد راسل ولآس الباحث المعاصرؤابلايفقبلا اتبع نفس النظريات الدارسة لجغرافيا الأنواع الحيوانية. و قد كانت فكرة عند عدة كتاب لاتالأن الأنواع ليست مستقلة هذه و الأخرى ، و تجتمع لتنظم وحدات للكائنات الحية أو تجمع للكائنات
من انتاج الاخ حمزة اسعد من مدينة هوارة اولاد تايمة 44 يدرس بتانوية الحسن التاني السنة 1 تانوي مع التحية ،،
الإيكولوجيا ecology مصطلح علمي إغريقي الأصلي يتألف من مقطعين: oicos المسكن أو الموطن، وlogos العلم. وهي علم يهتم بدراسة الإنسان لبيته الخاص. أول استخدام لهذا المصطلح ظهر في القرن التاسع عشر، عندما بدأت دراسة العلاقة المتبادلة بين المجتمع الحيوانباتي والكائنات الحية والوسط المحيط. وتدريجياً فُهم ارتباط هذا بالإنسان ونمط حياته، وفُهم أن مصيره غير منفصل عن الطبيعة المحيطة التي يكوِّن جزءاً منها.. rtlch.
كوَّن الإنسان من خلال حياته العملية ونشاطه الإنتاجي علاقة وشيجة وتأثيراً متبادلاً مع الطبيعة، رغم التناقض غير المألوف والمدهش، الذي أصبحنا نتفهمه اليوم، ونفهم التأثير العكسي (رد الفعل الانعكاسي) الناجم عن حال الطبيعة المتدهورة على الحياة والإنسان والمجتمع. وقد أصبح هذا بأكمله مادة لدراسة تخصصية ظهرت وتطورت في النهاية كعلم موازٍ يُعرف الآن بعلم (إيكولوجيا الإنسان).
لقد سعى الإنسان منذ بدء وجوده على الأرض للارتقاء، وقطع مراحل صعبة وشاقة واجهته في الطبيعة. وقد مكَّنه اكتشافه للنار من اجتياز حقبة العصر الجليدي، ودجَّن الحيوانات، وزرع القمح والغلال. وعلى نحو تدريجي أصبح كوكب الأرض كله مسرحاً لفعالياته وأنشطته الحيوية. وتحقق حلمه بالانعتاق من جاذبية الأرض، فحلـَّق في الفضاء الرحب سابراً أغواره ومكتشفاً أسراره.
عمل الإنسان بدأب لاكتشاف الطبيعة وقهرها وإخضاعها لمشيئته. وحقق عاماً إثر عام إنجازات جديدة، فكان النجاح حليفه حسب زعمه. وباضطراد نما تعلق الإنسان وارتباطه بالطبيعة التي استمد منها القوة، التي مكنته من تذليل الصعاب عبر مسيرة تطوره الطويلة.
استطاع الإنسان إخضاع بعض جوانب الطبيعة لرغباته وأهوائه على حساب بعض قواها الخفية. وهو اليوم غير قادر بالمطلق على التخلي عن استخدام تلك القوى (مصادر الطاقة من نفط وفحم وغاز وغيرها) لأن ذلك يعني انهيار الحضارة البشرية وعودة الإنسان إلى العصر الجليدي من جديد.
إنه ديالكتيك الحياة، إذ إن الانتصار في حد ذاته هزيمة واندحار. هكذا كان، وهكذا سيكون على الدوام. إنه التناقض الذي يمكن حله اليوم من خلال علم إيكولوجيا الإنسان، أي من خلال العلم الذي يدرس سلوك الإنسان وشروط حياته المتبادلة مع البيئة وتأثيراته عليها، والذي يوضِّح الحدود الحدية الخطيرة والموانع الحيوية الضرورية لضمان استمرارية ازدهار الحضارة وتطور المجتمع.
وإيكولوجيا الإنسان علم واسع ولد بعد الثورة العلمية التقنية، وهو يهتم بموضوعات التمدن والسكان، ويدرس شروط حياة الناس في مناطق وأقاليم محددة. لكن، مما لا شك فيه، أن دراسة المشاكل الإيكولوجية الإقليمية على نحو منفرد لا تكفي، وهي غير مجدية. فالظروف الراهنة تستوجب دراسة كلية شاملة للطبقة الحيوية (البيوسفير) كوحدة متكاملة متبادلة التأثير. وقد ظهرت في أواخر القرن العشرين مصطلحات علمية جديدة مثل استراتيجية الطبيعة - استراتيجية العقل، وهي تقتضي رؤية العالم ككل متكامل إن في وجوده أو في تطوره، وبمنظور عام واعٍ ودقيق للمعضلات البيئية العالمية ولمكان الإنسان ودوره الهام الفاعل في عملية شمولية كونية عظيمة، عملية تكوّن العالم المحيط بنا وحياته.
إن فهمنا وإدراكنا لهذه العملية المعقدة والمتكاملة، ومعرفتنا بأن الحياة جزء لا يتجزأ من تكوّن المادة الذاتي، يدفع إلى المقدمة موضوع إيكولوجيا الإنسان كحقيقة ومرحلة لازمة لتحقق الاستراتيجية العامة لتطور الطبيعة. ومن هنا ندرك أيضاً أن عقلانية استراتيجية العقل هي مرحلة حقيقية أكيدة، وهي إحدى أطوار العملية العامة المميزة لتطور المادة الذاتي.
ولهذا ظهرت حديثاً الأهمية الفائقة لدراسة موضوعات الإيكولوجيا الكونية التي تتناول واقع الإنسان العاقل والمعضلات الإنسانية.
تتطلب المشاكل الكونية طرق بحث خاصة لدراسة طبقة البيوسفير لا ككائن حي متفرد بذاته، وإنما على أنه جزء رئيس لا ينفصل أبداً عن إيكولوجيا الإنسان العالمية.
تظهر آثار هذه الموضوعات في أنشطة حركات السلم والبيئة العالمية وفي فعاليات الحركات المناهضة للعولمة والحروب الاستعمارية الحديثة، التي تُقحم في الوسط المحيط كماً هائلاً من المخلفات الإنتروبوجينية المتنوعة والخطيرة على الحياة والبيوسفير وتطور المجتمعات.
تتيح التقنيات الحديثة دراسة حالة الغلاف الجوي المحيط وتقويم نتائج ما تخلفه الحروب الكلاسيكية وغير الكلاسيكية من مركبات ضارة مهاجرة إليه، وباستطاعتها تحديد بعض النهايات المتردية القصوى والحدية المؤثرة على استمرارية الحياة البشرية الطبيعية، وهي تزودنا بطرق لمنع ذلك، وتقدم سيناريوهات مختلفة لتطور المجتمع تحتاج إلى اتفاقات وتعاون دولي مشترك للوصول إلى حلول توافقية للخروج من الوضعيات البيئية الحرجة والحالات الإيكولوجية المعقدة.
إن كوكب الأرض يدخل إلى مرحلة جديدة من تاريخه، وهو يحتاج إلى عقل جماعي وإرادة كوكبية جماعية وتعاضد وتوجيه للقوى للحؤول دون تفاقم المعضلات وحدوث الكارثة ولاكتشاف آفاق التطور المستقبلي من خلال منظور شمولي ورؤية العالم ككل متكامل.
إن لعامل الزمن الدور الحاسم، فاكتشاف المخاطر مسبقاً أو التنبؤ بها يتيحان إمكان وضع الحلول العقلانية العملية والفعلية لها. وبمقدار ما يكون هذا الكشف مبكراً يقل القلق على مستقبل حياتنا.
علم البيئة او الايكولوجيا :
هي دراسة التفاعلات بين الكائنات الحية ومحيطها,البيئة واحدة من العلوم الطبيعية,يأتي مصطلح البيئة من الكلمة اليونانية, << oikos >( المسكن ،البيئة), وlogos,علم ، معرفة, البيئة,هي علم المسكن ،اكتشفت من طرف العالم البيولوجي الألماني ارنست هايكل ، بالرغم من أن هنري ديفيد ثورو استخدمها منذ 1852 ،ويبدو انه استعملها لأول مرة في الفرنسية سنة 1874,في كتابه التشكيل العام للكائنات الحية,هايكل ذكر هذه المصطلحات. ...البيئة ،علم العلاقات بين الكائنات الحية مع العالم المحيط بها (محيطها),أي بمعنى (مفهوم شامل) علم شروط الوجود (الحياة).رلار كان مفهوم البيئة موضع الاستعمال في فرنسا من طرف الجغرافيون لمدرسة علم الأحداث الجغرافية(الحقائق الجغرافية),خصوصا بول فيدال من بلاشي,الذي تابع عدا ذلك العمل الألماني خصوصا بعد عام1871,لاسيما فرايدريك راتزل, كانت الوقائع(الأحداث الجغرافية) مقر تعاون بين الجغرافيين وعلماء النبات أمثال غاسطون و بونيي,لكن,التوجيه ألماركي الجديد المتخذ في فرنسا في ذلك الوقت تطور المفهوم أكثر عند الانكلوسكسون. تحدد البيئة بدقة موضوع الدراسة المشار أعلاه,هناك مجموعتان متميزة,منها تجمع الكائنات الحية( (biocénose,والمحيط الفيزيائي(biotope),كلها تشكل النظام البيئي(الايكولوجي), تدرس البيئة تدفقات الطاقة والمادة(الشبكات الغذائية)التي تتوزع في نظام بيئي(كلمة اكتشفها تنسلي),تشير البيئة إلى مجموعة متجانسة محلية,غابة,مروج,بركة,مسكن محلي.
[عدل] الجغرافيا النباتية و الكسندر فون هومبلفلبافت
قررت الدول البحرية الكبرى كبريطانيا ، اسبانيا و البرتغال استكشاف العالم في أواخر الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر و دلك لتطاتلاوير اللاتلتاتجارة البحرية مع الدول الأخرى، و استكشاف الموارد الطبيعية ، ففي القرن الثامن عشر حدد 20الف نوع بلالالمن النباتات أما في القرن التاسع عشر فحدد 40 ألف نوع، الاو في اليوم الحلي فهياتات 400 ألف نوع .لبا تلاتالالابابغل و من أهم العلماء : المسالالبتكشف الألماني الكسندر فون هومبولت ، و هذا الأخير.تنسب إللتاتيه أول دراسة فعلية للتفاعلات الموجودة بين الكائنات الحية تباتبارتو بيئتها ، و علاقة النباتات و المناخ المعاش فيه.لاتلا في سنة 1840، بين عدد كبير متلاتان النباتات، كما سعى إلى شرح التوزيع الجغرافي لها مستندا إلى المعطيات الجيولوجية .و له مؤلف شهير فبلافغاتحت عنوان – التجربة على جغرافية النباتات .(1850) مفهوم تجمع الكائنات لاتلاالحية عند شارلاتللايلبالايلىلاؤبلاى داروين و الفريد ولآس :لبتاتلا خلال عام 1850، نشر عدد كبير من كتاب شارل دارتتلتوين الذي يتناول أصل النباتات ( الأنواع ) ، فانتعغفلبلالبعافغقل الامن اقيبياناتتات إحصائية للأنواع إلى بيانات تطورية. الفريد راسل ولآس الباحث المعاصرؤابلايفقبلا اتبع نفس النظريات الدارسة لجغرافيا الأنواع الحيوانية. و قد كانت فكرة عند عدة كتاب لاتالأن الأنواع ليست مستقلة هذه و الأخرى ، و تجتمع لتنظم وحدات للكائنات الحية أو تجمع للكائنات
من انتاج الاخ حمزة اسعد من مدينة هوارة اولاد تايمة 44 يدرس بتانوية الحسن التاني السنة 1 تانوي مع التحية ،،