إن الأغلفة التي تحيط بالكرة الأرضية هي التي تحمي الأرض وكل مكوناتها من الجسيمات الأولية المنتشرة في الفراغ والتي مصدرها النجوم والأشعة الكونية والشمس , أي حمايتها من كل من ما يرد من جسيمات ألفا وبيتا
وهذه الأغلفة هي
1- الماغنوسفير يبتعد عن سطح الأرض حوالي 500km
2- الأيونوسفير ( الكرة المؤينة ) هذه الطبقة أيضا مهمتها الردع تبعد عن سطح الكرة الأرضية 350 km هذه الطبقة قادرة على إمتصاص الأشعة القابلة للتأيين وبالذات الأشعة فوق البنفسجية
3- طبقة الترموسفير ( الكرة الحرارية ) وأيضا دورها الحماية وهي مؤلفة من طبقتين وهي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية اللينة
4- والطبقة الأخيرة وهي الملامسة لسطح الأرض وترتفع حوالي 50 km وتدعى التربوسفير وهذه الطبقة تحتوي على الهواء وكل مواصغات الحياة فيوجد على سطح هذا الغلاف الأوزون o3 ( منطقة التماس بين التربوسفير والترموسفير ) وهذا المكون قادر على إمتصاص الأشعة المتبقية , حيث يتفكك إلى o2 ( تفاعل عكوس ) واستمرار هذا التفاعل التوازني يعني استمرار الحماية , وبالتالي حدوث ثقب في هذا الغلاف يعني خلق ضرر في التفاعل التوازني فينفذ قسم من الأشعة فوق البنفسجية
وهذه الأغلفة هي
1- الماغنوسفير يبتعد عن سطح الأرض حوالي 500km
2- الأيونوسفير ( الكرة المؤينة ) هذه الطبقة أيضا مهمتها الردع تبعد عن سطح الكرة الأرضية 350 km هذه الطبقة قادرة على إمتصاص الأشعة القابلة للتأيين وبالذات الأشعة فوق البنفسجية
3- طبقة الترموسفير ( الكرة الحرارية ) وأيضا دورها الحماية وهي مؤلفة من طبقتين وهي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية اللينة
4- والطبقة الأخيرة وهي الملامسة لسطح الأرض وترتفع حوالي 50 km وتدعى التربوسفير وهذه الطبقة تحتوي على الهواء وكل مواصغات الحياة فيوجد على سطح هذا الغلاف الأوزون o3 ( منطقة التماس بين التربوسفير والترموسفير ) وهذا المكون قادر على إمتصاص الأشعة المتبقية , حيث يتفكك إلى o2 ( تفاعل عكوس ) واستمرار هذا التفاعل التوازني يعني استمرار الحماية , وبالتالي حدوث ثقب في هذا الغلاف يعني خلق ضرر في التفاعل التوازني فينفذ قسم من الأشعة فوق البنفسجية